منذو ١٠ تموز ١٩٧٨،يحكمنا نظام عسكري،بشعارات و خدع منوعة،و عندما ادعوا الديمقراطية،ظلت على مذاقهم و مقاسهم الخاص،و من حين لآخر ينفلت عقال صبرهم،فيرجعون لسيرة التنكيل بالخصم،سجنا و حرمانا و إهانة.
و اليوم بعد عشرية عرجاء عجفاء،يريد الجنرال استبدال نفسه بجنرال آخر،شريك له فى الانقلاب و التجربة، المفعمة بالانتهازية و النهب.