شهادة للتاريخ : كنت ذات يوم طالبا بجامعة العلوم والتكنلوجيا الأردنية سنة 1995 أذكر في شهر من أشهر السنة الدراسية انعقدت قمة عمان الإقتصادية 95 وكان في عمان طالب موريتاني بالعراق رهن جواز سفره لفندق بعمان حتى أصبح يطالبه بعدة آلاف دولار وكنا معشر طلاب الأردن حدود أربعين طالب طرحنا مشكلته على سفير موريتانيا بدمشق آنذاك أظنه المختار ولد حي عبر قنصل موري

دون المدون والصحفي البسطامي ولد تاتاه على صفحته قائلا :
صراحة عن نفسي لا زلت أراقب المشهد السياسي عن بعد دون اتخاذ موقف سياسي معين .
كنت في طليعة الداعمين للرئيس محمد ولد عبد العزيز ومن المعجبين به لكن أقولها وبصراحة أنني لم أحصل على أي تثمين لموقفي السياسي، ولم تعرض على أي وظيفة ولم يكن أسمي في أي فريق حصل على مكاسب مادية..

تحتفل المرأة الموريتانية بعيدها الدولي في ظل عشرية تميزت بالتمييز الإيجابي اتجاه النساء مشاركة وتمكينا ،حيث أعطى فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز مكانة خاصة للمرأة وسجلت في عهده اكبر تمثيل على مستوي الوزارات وأصبحت صفة اول امرأة مقرونة بعديدالنساء كأول قاض وأول مفتشة للدولة وأول مديرة في مؤسسات الإعلام وأول وال وأول حاكم ووووو القائمة تطول كما استفاد

إن أول مايسترعي عين الناظر في للاندسكيب "المشهد الحضري "الموريتاني ،هو انطباع الناظر لفستان خيطت قطعه دون فكرة تصميم مسبقة. حيث الفوضوية للامتناهية توحي بغياب خطة حضارية.
فما جدوائية خصوصية المشهد الحضري .؟
ومامدى مراعاة تميز مشهد مدننا الحضري .؟وهل من حلول واقعية لخلق مشهد حضري موريتاني راقي . ؟

لو بعث إبن بطوطة من مرقده لوجد ولاتة التي هام بها ترد نفس الغدير منذو تركها كأنها في موعده غرامي معه خارج أسوار الزمن وإن بتغيير بسيط فرضه الزمن والتدهور البيئي . ورغم كرم الهيدروجيا على ولاتة حيث تبعد كلوميترات معدودة عن اكبر الخزانات الجوفية للماء العذب في موريتانيا "بحيرة الظهر "بحيرة ولاتة.

خلال الزوبعة الأولى و التي أعقبت نشر المقال المسيء لسيد الخلق عليه أفضل الصلاة و السلام، ظهرت صفحات تتبنى (الإلحاد) يتحدث محركوها عن إيمانهم بالعقل وحده و أنه مرجعيتهم و أن لا شيء في حياتهم كخالق أو آلهة فوق العقل، دخلتُ نقاشا أو على الأصح جدلاً مع أحدهم انطلاقا من إيمانه بعقله؛ سألته ما الفرق عنده بين العقل و الروح التي بين جنبيه؟

مورتانيا اليوم تشهد حراكا سياسيا لا مثيل له في الدول العربية، فالرئيس المنتخب لولاية ثانية يعلن احترامه للدستور وتقديم مصلحة الوطن ويكرس الديمقراطية والتناوب السلمي على السلطة ورفيق دربه وشريكه في مسار الإصلاح والتنمية يعلن أمام الشعب المورتاني نيته الترشح للإنتخابات الرئاسية المقبلة مستعينا بالله ومتسلحا بروح الوطنية والإخلاص والإنصاف والعمل في سبي

قول روجيه بزوRoger Besus : " لاَ مكان للنخبة في المدينة إذاَ لم تكن وعياً، قبل كل شيء. يجب أن تكون وبالتساوي، حارسة ومنبهة. لذاَ فدورهاَ، حين حوار بين السلطة معارضيهاَ، ليس شحنه بالعواطف، بل إدخال العقلانية إليه. على النخبة أن تثير الأذهان ولكن عليهاَ كذلكً أن تهدئ العواطف.

كلمة الإصلاح هذه المرة قصدت كتابة هذا العنوان الذي يوهم وجود الدور والتسلسل فيه ـ عند كلمة تعريف المسلم بالإسلام والمسلمين بمعنى أن المسلم سيعرف له ما هو المسلم ـ إلا أن من يقرأ قوله تعالى مخاطبا المؤمنين((يأيها الذين آمنوا آمنو بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله))إلى آخر الآية يزول عنه تلقائيا هذا الوهم أو الشك في الدور والتسلسل في العنوان .

إن فكرة المرشح الرئيسي للمعارضة مع مرشحين ثانويين يمكن أن تكون حلا بديلا يجمع بين إيجابيات المرشح الموحد، وإيجابيات تعدد المرشحين، فوجود مرشح رئيسي سيعطي للمعارضة مصداقية أكبر أمام جماهيرها، وسيظهرها أمام الناخب على أنها معارضة جدية، وبأنها قادرة على التنازل عن المصالح الحزبية الضيقة من أجل تحقيق مصلحة وطنية كبرى.