" تأسست مدينة ازويرات فى حدود عام 1300000000 أوقية قبل الدولار
وسكنتها اتفاقيات الصيد الأوروبية بعد هجرة الأسماك اليها قادمة من الهلال الخصيب
ثم جاءها المستكشفون بعد ذلك فى نسبة 60 بالمائة من القرن 100000000 أوقية قبل الأورو
قد لا يدرك الكثير من متابعي الشأن العام حجم المعاناة التي يعيشها الرئيس محمد ولد عبد العزيز في أيامه هذه، ومن المؤكد بأن مؤشر معاناته سيظل في ارتفاع مستمر كلما اقترب عداد الزمن من منتصف العام 2019، فالرجل يعلم بأنه لا يستطيع البقاء في السلطة من بعد اكتمال مأموريته الثانية، ويعلم أيضا بأنه لا يستطيع أن يغادرها بسبب ملفات الفساد وبسبب ما صنع من عداوات
من المؤكد أن التسريبات المتعلقة بالشيخ *السيناتور* كشفت المستور وعرت كثيرا من الحقائق؛ كان البعض يجهلها، بل كان طيف كبير من المواطنين يظن أن معارضة *السيناتور* وحليفه *رجل الأعمال* ومن دار في فلكهم هو نوع من الإلهاء؛ معتبرين الخيط القبلي الناظم للجماعة مع الرئيس؛ أقوى من التجاذبات السياسية، والانقسام المؤسس على تضارب المصالح.
أصبح حالنا اليوم تماما كحال المحتال وزوجته وتعاملنا مع الأحداث كتعامل التجار وأهل المدينة مع المحتال .. في الحكاية التي تقول أن محتالا وزوجته قرروا الدخول الى مدينة قد اعجبتهم ليمارسا اعمال النصب و الاحتيال على أهلها...
لا يفيد خطاب المعارضة الموريتانية الممانعة أو الموشوشة حسب تعبير الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز وحسب وصفه لها ، إلا بأن التعديلات الدستورية التي ينظم النظام الموريتاني حملة لصالح التصويت عليها ، خرقٌ للقانون وعمل له ما بعده مقدم من حاكم مستبد ويجبُ أن تُسقط
تابعتُ بعض التسجيلات الصوتية التي تم تسريبها من هاتف السيناتور محمد ولد غدة، وتابعتُ من بعد ذلك حلقة برنامج المشهد الدستوري التي استضافت السيناتور وخرجتُ من التسريبات والتسريبات المضادة بجملة من الملاحظات لعل من أبرزها:
تمثل الحياة العامة موضوعا تتساقط على ساحته جملة أنماط و أصناف من الاهتمامات المنبثقة من رأى متعددة الأبعاد و التطلعات، غير أن ما ينبغي أيكون الرباط الناظم لهذه الاهتمامات، هو في الواقع تلك الإرادة الجمعية المنطلقة من ضرورة تسييد منظومة القيم الديمقراطية الضامنة للحرية و تعددية الرأي و احترام الثوابت الإسلامية والحقوق الفردية و الجماعية، طبقا لما تك
هل نحن فعلا في أزمة سياسية إذا نظرنا إلى الزيارات المتسارعة والمتتالية التي يقوم بها رئيس الجمهورية والوفد المرافق له داخل الوطن وخاصة زيارته الأخيرة لولاية اترارزة مقاطعة اركيز ولقائه بالناخبين الذين عبروا جميعا وبحماس في مداخلاتهم القصيرة وإن كان موضوع الزيارة متعلق بالزراعة إلا أنه هيمنت عليه حملة الاستفتاء على الدستور بالإضافة إلى مهرجان اتحاد ال
كنت أعتقد أن مسألة التصويت على التعديلات "الدستورية" يجب أن تكون تنافسا ديمقراطيا سليما بين طرفين أحدهما يريد تمرير تلك التعديلات لمبررات يراها مقبولة في نظره و الآخر يعارضها و يريد اسقاطها لمسوغات يراها هو الآخر مقبولة ، و في هذه الحالة كان من اللازم أن تكون هناك لجنة مستقلة استقلالا تاما عن كلا الطرفين ظاهرا و باطنا و أن تكون هناك إدارة تمارس أقصى