هذه مجموعة من الأفكار البسيطة والعملية والقابلة للتنفيذ بوسائل بسيطة، وربما تكون فعالة.
الفكرة الأولى
تحتاج هذه الفكرة إلى تشكيل فرق شبابية متنقلة بين أماكن التجمعات الجماهيرية، ويجب أن لا يقل أعضاء الفرقة الواحدة عن 4 أشخاص ولا يزيد على 8 أشخاص..
قطع المهرجان الشك باليقين، فالشعب سيقرر مصير مجلس الشيوخ في أسبوعين بواسطة صناديق الاقتراع، والصفحة سجالا ستطوى بالتي هي أحسن: الشعب استفتي، والشعب سيحسم أحد الخيارين بأصواته.
فتحت الحملة أبوابها، والرئيس المنتخب، صانع التغيير، ومفجر الطاقات، وعد بمفاجآت،وترك الجماهير تشرئب أعناقها،
الجهة التى سابقت الزمن لاكمال "ملعب ملح" اهتمت فقط بنصب منصة عن طريق الاستعجال بقية الاعمال كانت مرتجلة وضعيفة وكثفت الاضاءة للتمويه وصرف الانظار عن هشاشة العمل فى "الملعب"
يفقد المرء صوابه فى حالات الفزع والخوف الشديد كما أخبر بذلك ربنا فى محكم التنزيل وقد يتعثراللسان وينطق بمالا يريد ،لكن عبارات منسوبة لرئيس حزب الاتحاد سيد محمد ولد محم جاءت فى سياق مختلف ظاهره عن طبيعة الحالة السابقة ؛لم يفهم من حوله ومن سمع قوله مالذي كان يدفعه إلى الجرأة على الله تبارك وتعالى فى العبارة التي أطلقها ؟
موريتانيا مظاهر فشل الدولة وتداعيات التعديلات اللا دستورية وفساد النظام ومؤسسات الدولة؟!...
موريتانيا اليوم تعديلات لا دستورية ونظام فاسد مفلس ودولة فاشلة فاقدة للبوصلة الحضارية ومواطنون موظفون في الفساد والتضليل والجل والشعوذة السياسية مردوا على النفاق وساسة من دونهم عاجزون تائهون حائرون؟!
يرى البعض أن الطبقات تفرز مثقفيها تجانسا ووعيا ، لأن الأفكار تستمد أهميتها، وتاريخيتها، عند تحولها الى قوى بأيدي الشعب من خلال الوعي النقدي الشمولي للواقع ، وحينها تتحول البلاد إلى كتلة ناهضة بعد أن تمردت على ثقافة اللاجدوى، النخبوية الشكلانية عند المثقف التقليدي الذي يجرّد المعرفة من كل معنى تحرري، إنساني وأخلاقي في حالة من التفرد و التنائى بوصفه
كثر الحديث هذه الأيام عن تركيز الجهاز الحكومي بشقيه التنفيذي والسياسي على ولاية اترارزة وبالمناسبة فبودي أن أقدم رأيا متواضعا لايدعي صاحبه رجاحة العقل ولاسلامة التفكير...ولكنه مع ذلك يتأسس على قاعدة الوضوح والتميز...