يقول الله عز وجل في محكم كتابه العزيز، وقوله الحق:
{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عندتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون}. صدق الله العظيم.
اشاد سعادة السفير سيداتي ولدالشيخ ولدأحمد عيشه في تدوينة له على حسابه في فيس بوك بالدور المحوري لرئيس الجمهورية في تدوير عجلة دبلوماسية السلام الموريتانية في الاتجاه الصحيح مستشهدا بجولاته الاخيرة في المنطفة
وكتب :
لم تكن محنة الصبي المغربي "ريان" ، رحمه الله تعالى وألهم عائلته صبر الفاجعة ، إلا درسا عالميا سيستلهم عبر التاريخ كأسمى نموذج للتعامل البشري في مواجهة المآسي والمحن في مشهد بطولي إلتحمت فيه القمة بالقاعدة لصنع أرقى الأساليب لمواجهة الأزمات والكوارث .
انتهى النصف الأول من مأمورية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مع فاتح الشهر الثاني من هذا العام، وقد تكون هذه مناسبة لنتوقف قليلا مع ما تحقق من إنجازات خلال النصف الأول من المأمورية، ومع ما لم يتحقق، دون أن ننسى أهم شيء يجب أن يكتب عنه في مثل هذا التوقيت بالذات، ألا وهو ماذا ننتظر في النصف الثاني من المأمورية؟.
أسدل الستار أمس الاثنين الموافق ٣١ يناير على الدورة البرلمانية من العام -٢٠٢٠٢٠٢١. وهي مناسبة لأهنئ زملائي النواب على نهاية سنة حافلة بالأخذ والعطاء، متمنيا أن تكون سنة ٢٠٢٢ -٢٠٢٣ أكثر أخذا وعطاء وأن يرفع الله عن أمتنا وباء الكوفبد وأن نستغل الوقت للدفع بوتيرة التقدم والنماء في ظل الأمن والاستقرار ومزيد من الوحدة والانسجام الاجتماعي..
إن المشكلة التي تتفرع عنها وتتولد منها كل المشكلات التي تهددنا تحاصرنا من كل الجوانب وتكاد تكتم على أنفاسنا وتقضي علينا نهائيا تتجسد في ضعف و أكاد أقول انعدام الوعي بالواقع الذي نعيش والبيئة التي نحيا فيها والمحيط حولنا فلسنا نجهل التعامل مع البيئة والمحيط فقط وإنما نجهل أيضا من نحن ؟ وكيف نحيى؟ و إلى أين نتجه ؟
كانت وُعود فخامة الرئيس مغريةً؛ بصراحتها وبلغتها السلسة؛ وبأساليبها التي لامست هوى في وجدان شعب أنهكته الشعارات الفارغة.
بدا الرجل صادقاً خلال حمتله الانتخابية؛ فغيابه عن المشهد طوال عشرية عزيز؛ جعل الجميع يُكن له احتراماً خاصا؛ نظرا للآمال الكبيرة المعلقة عليه .
لاسلام، دين الرحمة، والمحجة البيضاء التي، لا يزيغ عنها إلا هالك، والمعنى؛ أنه بسبب وضوح الإسلام؛ وتوضيحه بالعلم للعقل السليم، كل أصول وفروع الدين الحق، والطريق المستقيم، من الايمان بالله وكتبه ورسله والغيب وتعلم ما وجب من العبادات..
بعد ضجة كبيرة بالمغرب إثر فضائح حول "ابتزاز" لطالبات جامعيات جنسيا مقابل العلامات، بما بات يعرف بقضية "الجنس مقابل النقط"، نشرت صحيفة "هسبريس" مقابلتين مع طالبتين تعرضتا للابتزاز.