تابعت مؤخرا تصريحات السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في مدريد و قد أشار فيها إلى أن موريتانيا بلد فقير و استشهد على كلامه بتصنيف الأمم المتحدة و وضعية بعض السكان المزرية الذين قد يبيتون ليالي دون أن يجدوا ما يأكلون.
لا شك أن واقع الشعب الموريتاني ولسان حاله يشهدان بفقره، هذا هو حال الأغلبية الساحقة في البلد، حتى لا نتيح فرصة التكذيب لمن لا يرى سوى ثلة من الموريتانيين ترفل في الغناء الفاحش، ويسقط ما تعيشه هذه الثلة من الترف المادي على باقي الموريتانيين، الذين يعيشون الفقر والحرمان، بسبب استحواذ تلك الثلة القليلة من أبناء البلد على خيراته، وتسهيل نهبها من طرف الأج
بغض النظر عن مفهوم النظام فى الأدبيات السياسية المعاصرة ، ودلالة هذا المصطلح فى التعاطي السياسي والتداول الإعلامي ، ومايشوبه من تناقض وتعارض يراوح بين صفة المدح وسمة القدح أحيانا ، إلا أنى سأضرب صفحا فى هذا المقال عن ذلك السجال ، وسأنخرط فى سياق الفهم الشائع والاستعمال الذائع لهذا المصطلح.
بين موريتانيا وإسبانيا علاقات متجذرة مؤسسة علي التاريخ والجغرافيا المشتركة
تلعب موريتانيا دور الحليف الموثوق في قضايا الهجرة والأمن في منطقة الساحل
وتسلك إسبانيا نهج الصديق المؤتمن فيما يخص دعم موريتانيا في أروقة الإتحاد الأوروبي
الاحتفاء بمسيرة حياة النساء المتميزات في 8 شهر مارس/آذار - الذي يصادف يوم “حواء” -، يعد من أفضل الطرق التي يمكننا من خلالها تكريمهن لذلك سنتحدث في هذه الأسطر عن امرأة متميزة هي سيدة الأعمال ليلى محمد بوعماتو
إلى حد الساعة ورغم إنتقال وفد رفيع المستوى إلى دولة مالي، و إبتعاث ممثلين عن الحكومة المالية لتقديم واجب العزاء في شهدائنا، و تشكيل لجنة مشتركة لتقصي حقيقة ما جرى و التعهد بتقديم القتلة المجرمين للعدالة، فإنه لم يتم نشر أي معلومة للرأي العام عن سير التحقيق رغم أن الجريمة واضحة المعالم و مضى عليها وقت كافي لإستجلاء الحقائق، إن كان التحقيق جادا.
شكر رئيس الجمعية الوطنية؛ النائب الشيخ احمد بايه؛ السلطة التنفيذية، على ما بذلته من جهود ضمن ظروف ميدانية صعبة خلال عملية إجلاء الموريتانيين في أوكرانيا منذ اندلاع الحرب.
وعبر رئيس الجمعية الوطنية في تغريدة على حسابه في تويتر عن إشادته بالعملية، قائلا:” الحمد لله على خروج الطلاب الموريتانيين من دائرة الخطر…”.
ليس الذي يترائى من جبل الثلج في البحر الا القليل،، وقد كثر الاستشهاد بهذه الظاهرة البيئية في الادبيات، وعلم النفس الاستبطاني،،ويستدعي الجانب الخفي على الناس في فهم الاحداث اليومية الى استحضار هذا المعطى البيئي في أوربا الشمالية،،