بعدما جربنا مقاربة توزيع المساعدات المادية و النقدية، و توزيع القروض المُيسَّرة، و الزيادات في رواتب موظفي قطاعات التعليم و الصحة و إدماج عدد معتبر من العاطلين في الوظيفة العمومية و الضغط على التجار لإحترام مسطرة الأسعار المثبت من طرف الحكومة...
متضاربة وأخبار متشعبة وهرج ومرج يجتاح الساحة الوطنية و مواقع التواصل الاجتماعي هذه الايام نتيجة للتطورات الصحية والقانونية التي شهدتها قضية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز،
يحتار المتتبع للكتابات في المواقع الافتراضية، كما في وسائط التواصل الاجتماعي،، من تعدد الأسماء التي وصلتنا عبر كتابة أحد المورخين، أو الكتاب الوطنيين في توصيفهم لبلادنا، غير أن اللافت للانتباه، أنها كانت تعريفات أولية، ثم صارت تقييمات كيفية، اشبه بمادة اختبارية لقياس المزاج النفسي للمتلقي تجاه واقعه اليومي، ووعيه السياسي، والثقافي، والحضاري،، وقد يقو
من المؤسف وغير المقبول أن تظل بلادنا- التي تتوفر على ثروات اقتصادية هائلة (معدنية، سمكية واراضي زراعية خصبة)، وإمكانات وافرة لاستصلاحها)- مهددة في أمنها الغذائي،
زار الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مساء اليوم مقام الشهيد في الجزائر العاصمة، ووضع إكليلا من الزهور أمام النصب التذكاري المخلد لشهداء الثورة الجزائرية، وقرأ الفاتحة ترحما على أرواحهم.
يجمع المهتمون بالدعاية المعاصرة على أهمية التكرار ومخاطبة العقل الباطني والتشويه بالحذف؛ فضلا عن الإضافة والمبالغة... وغيرها من الأساليب التي يوضحها John CAPLES
في كتابه الشهير :
"Tested Advertising Mehtods "
ومن المعلوم أن أساليب الدعاية تأخذ خصوصيتها حسب نوعية المتلقي ومن سياقات متعددة مرتطبة بالزمان والمكان.
نسختها 2021م تكون جائزة شنقيط. قد بلغت رشدها وقد تتبعت عمرها منذ انشاءها سنة2001م الى يوم الناس هذا.. وكتبت عنها عشرات المقالات لأهميتها كان آخرها مقال منذ اسبوعين بعنوان:جائزة شنقيط في مهرجان مدائن التراث بوادان!!
إن نقطة الارتكاز في بناء الدول، قوامها بسط العدل ورد المظالم، وإعطاء كل ذي حق حقه، وتلك جوامع الإنصاف لكل أفراد المجتمع، ولا تستقيم حال كيان يطمح إلى تحقيق أساس العمران بدونها، وكان ينبغي أن تكون من المتفق عليه لدى أهل الرأي ونخب الفكر، وقد يحصل الخلاف في التأويل بسبب تمثلات معاني الألفاظ في واقع الناس، أو مرد بعض الأمر إلى عدم فهم السياقات أو الاجتز
لا يختلف اثنين في أهمية التعدين الأهلي، واستقطابه لآلاف الناس، خلال السنوات الماضية، وما حل من المشاكل المتراكمة، لكثير من الشباب العاطل عن العمل، الذين توجهوا مبكرا، إلى ساحات التنقيب، بمنطقة "تازيازت" و"تيجيريت" وجنيهم للأموال الكثيرة، الحال الذي شجعهم على الاستثمار في التنقيب والتعدين، الأمر الذي سبب فرص عمل دائمة، في مختلف مجالاته، انطلاقا من مقا