يُجْمِعُ الكُلُّ عَلى أنَّ الوَضْعَ لَيسَ عَلى ماَيُرامُ ويرى الأغْلبُ أنّه قَابَ قوسَينِ أو أدنى مِمَّا لاَ تُحمدُ عُقْبَاه
فَيَجِبّ على الكُلّ إذن أخذُ الأمر بِمَا يقتضِيهِ المَقَامُ والحَالُ هذِه من الجِدّيةِ قَبْلَ فَوَاتِ الأَوان وَقَبْلَ أن تَغْرَقَ السَّفينَة