اليوم يَمثُل (بقامة قزم و قلب أرنب) ، أمام القضاء الموريتاني ، من كان يردد بكل جهل و رعونة ، طيلة عشريته المشؤومة : "هذا اشعيب حقير لا يستحق أي احترام"..
- اليوم يقف ذليلا في قفص الاتهام ، أمام القضاء الموريتاني ، من كان يتفاخر أمام الجميع بكل عنترية (دفعا لجبنه) ، بأنه من ألغى الدستور و قاد الانقلابات و حَيَّدَ الجميع ليفعل ما يشاء..