هبت موريتانيا الرسمية، وبعض علمائها ومثقفيها وسياسييها للدفاع عن الوطن في وجه “سقطة” الريسوني. والثاقل آخرون، ورضي علماء إخوان موريتانيا المنتسبين للاتحاد العالمي لعلماء الإخوان المنظّمين، والمفرّغين، بأن يكونوا من الخوالف عن نصرة وطنهم.
كذب ولد عبد العزيز حين قال إفكا وافتراء، إنه ممنوع من عقد المؤتمرات الصحفية في بلده، فقد نظمها بعد مغادرته السلطة عدة مرات، وتم نقلها مباشرة عن طريق القنوات التلفزيونية الخصوصية دون مضايقة أو تضييق، وتحدث إلى مختلف وسائل الإعلام الوطنية والدولية، لكنه كان فاشلا ـ كعادته ـ في إقناع الرأي العام بمزاعمه وأباطيله، مخفقا في الدفاع عن نفسه، بعد أن طوقته ال
غرد رئيس البرلمان الموريتاني النائب الشيخ ولد بايه بمناسبة اليوم العالمي للمدرس الذي يصادف هذه السنة افتتاح العام الدراسي مقدما التهنئة للطواقم التربوية
تابعتُ زوبعة الغمز واللمز التي أثارها استدعائي لرئاسة مجلس إدارة "معادن"، أسأل الله لي ولكم الحفظ وطول العمر على الطاعة والدين.
ومن باب التذكير فقط،
اتركوا "الأعمار" لله، وانشغلوا ب"الإعمار".
صدر حديثا للكاتبة حنان ابو الضياء كتاب "قرن الجحيم.. 6درجات على نهاية العالم " عن دار كنوز للنشر والتوزيع.
وجاء في الكتاب أن نهاية العالم بدأت الآن، كل شيء يحتضر حولنا، ونحن قاب قوسين أو أدنى من السير قدمًا نحو الانتحار الجماعى، الطبيعة غاضبة على ما فُعل بها، وهى قاسية بلا قلب، لن ترحم من ظن بها الضعف، وتعامل على أنه سيطر عليها.
بدأت اليوم الثلاثاء في نواكشوط أعمال ورشة حول التكفل بالاحتياجات الإنسانية للسجناء في موريتانيا، منظمة من طرف مشروع دعم اصلاح العدالة التابع للاتحاد الأوربي، لصالح مسؤولي المؤسسات السجنية.
مالك، بائع "الرصيد"،
مع بدء العد التنازلي لنهاية مهمتي في "سيني" والتحرر منها، يطيب لي أن أسجل كلمة موجزة عن شخصيات رائعة قابلتها مدّة انتدابي هنا، وبقت محفورة في ذاكرتي.
1- الشاب مالك ولد أحمد لعبَيد