
تَحَفُّظ السلطات اليوم على هوية المسيء(ة) إلى نفسه بالإساءة إلى سيد الوجود عليه أفضل الصلاة و السلام ، أمر في غاية الريبة ، لا يمكن تفسيره بغير حماية المعني (ة) لأسباب غير بريئة ، ستكلف السلطات ثمنا غاليا و ستنتهي في النهاية حتما بكشف هويته (ها) و فضح أمره (ها)، بما يعني أنه تكتم عبثي يزيد طين مشاكل النظام بلة ..