أليس من أراحكم من زِحام الكبات و كآبة مدن الصفيح و حلَّ أزمة الإسكان على صعوبتها أو استحالتها أحيانا في زهاء مأمورتين ، و أبدلكم بها شوارع فسيحة و أحياء مؤهلة.. أليس خيْرا لموريتانيا من مجهول لا يعرف إلى أين يقودها ؟ .
أليس من بَنى و شيد و غيَّر وجه العاصمة و مدن الداخل إلى الأحسن و أقام الطرق و المطار و الموانئ و عزز الإقتصاد
يتوافد أسود إفريقيا على عاصمة الشناقطة ، بدعوة كريمة من فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لحضور الدورة الـ31 العادية لقمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد المنظمة من 25 يونيو إلى 02 يوليو 2018 بنواكشوط.، وهذا المنجز الدبلوماسي كان ثمرة مساردبلوماسي رصين ، جسد لجميع الموريتانيين سطوعا في السلم والأمن، مكن أرض العلماء والصلحاء، والأسود الحكماء، قبل23شهرا
لم أكن في أي يوم من الأيام من المهتمين بالشأن الرياضي، ولا بمتابعة البطولات والتصفيات، محلية كانت أو دولية، ولكني في أيامنا هذه، وجدتني مجبرا على متابعة يوميات بطولة كأس العالم المنظم حاليا في روسيا.
كلمة الإصلاح تحاول في هذا المقال أن ترد إجماليا على كثير من التساؤلات يطرحها المواطنون الآن على كل من سمعوا أنه سبق وأن خدم في الأمن ولو بعمل محدود ــ عن سبب كثرة اللصوصية الآن في موريتانيا وهل يمكن ايقافها أو الحد منها إلى آخره .
يلحظ المطلع على سير رقابة الامتحانات الوطنية منذ سنوات حالة هجران وتهرب قاعدة عريضة من الأساتذة عن المشاركة في الرقابة ، مما ينظر ببداية فقدان امتحانات المرحلة الثانوية مصداقيتها ، ويفرض على الفاعلين في مجال التعليم الثانوي النظر بجدية في هذه الظاهرة وأسبابها وكنه تهرب الأساتذة عن الرقابة والدفع بها لآخرين من خارج قطاع التعليم الثانوي أحيانا ، أو من
كرة الجليد تتدحرج صفقة توقع بالحبر في سنغافوره بين كوريا الشمالية واترامب، وأخرى تسيل أنهارا من الدماء في بلاد العرب (ترون غيومها تمطر- بلا رحمة- في اليمن وغزة وسوريا وسيناء، وفي ليبيا وحدود العراق)، وترون الحرب التجارية بين اليورو والدولار تتأجج ،