نشر احد المدونين تصريحا لوزير الخارجية الموريتاني السابق في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والحالي في حكومة ولد الشيخ سيديا أنه حضر اجتماع جمع بين الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز ورئيس إحدى الول الافريقية وبالتحديد الرئيس الغابوني (عالي بونغو) وقد اثني الرئيس الغابوني على الجالية الموريتانية وبعزمعه على الدخول مع التجار الموريتانيين في شراكة

كشف الرئيس التشادي إدريس ديبي عن منصب دولي كان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز سيشغله لو لا تدخل القوى الكبرى واعاقتها لترشيحه

اكد مصدر اخباري ان فرقة من الدرك بمدينة كوبني القت القبض على شباب كان البحث جاريا عنهم بعد بيعهم سيارة قبل أيام لأسرة فنية موريتانية في مدينة عوينات ازبل ، تبين لاحقا أنها مسروقة .

توقع عدد من المراقبين والمحللين اجراء ان تكون ردة فعل الرئيس محمد ولد الغزواني قوية مع الوزراء وكبار المسؤولين الذين حضروا اجتماعا تراسه سلفه في مقر الحزب الحاكم قبل ايام نظرا لصرامته كما يقول المقربين منه وبعض الذين عملوا معه خلال مساره العسكري

بعد مرورو ازيد من ثلاثة اشهر على وجوده مايزال نظام الرئيس غزواني مرتبكا وغير منسجم في قرارته ولم يستطع الحد من انتشار الفساد الذي بدت مظاهره واضحة في مؤسسات ومصالح ادارية كثيرة

ترأس النائب البرلماني بيرام ولد أعبيدي مهرجانا شعبيا في انواذيبو البارحة قال فيه إن الرئيس غزواني تحيط به بطانة سوء ممن أسماهم ب"گشياطين الإنس" قائلا إنهم يهمسون في أذن الرئيس محمد ولد الغزواني بعدم تشريع حزب له ومنظمة معتبرا أن الدمقراطية و الشرعية والشعبية والسلمية في صفه وتمنحه الحق في الحصول على حزب ومنظمة حسب قوله

بعد نقاشات معمقة حول صياغة البيان النهائي لاجتماع عدد من نواب الحزب الحاكم بشأن الخلافات والتجاذبات التي يمر بها الحزب تمكنت لجنة الصياغة من ترجمة النقاط الجوهرية التي تم الاتفاق عليها في اجتماع السبت الذي جاء كردة فعل قوية وسريعة على اجتماع الاربعاء الذي ترأسه ولد عبد العزيز

ييدو ان اجتماع الرئيس السابق ولد عبد العزيز باعضاء من لجنة تسيير الحزب الحاكم وكذالك استقبال وزراء في الحكومة الحالية له وظهورهم بجانبه لم يعجب كثيرا رئيس الجمهورية ولد الغزواني وهو ماجعل وزراء في نظامه و وزير سابق يقدمون الاعتذار له حسب ما افاد مصدر اخباري محلي

قال الرئيس محمد ولد الغزواني إن اجتماع الاربعاء كان خطئا كبيرا وبيان الحزب خطئا كذالك مؤكدا انه هو مرجعية الحزب الحاكم

اكدت مصادر اخبارية ان عاملا في شركة تازيازت لقي حتفه في ظروف غامضة وسط حديث عن مخاوف من التسمم في تلك المنطقة بفعل الاثار السامة التي تستغلها الشركة لفصل الذهب الخالص عن باقي الشوائب

المصدر اورد قصة وفاة محمد اديارا وحمود ومخاطر هذه الشركة على الشكل التالي :