في اول تعليق رسمي على الشائعات التي تم تداولها على نطاق واسع مؤخرا بخصوص محاولة انقلاب نفى وزير الدفاع حننه ولد سيدي بشدة وجود أي ثغرة أمنية أو محاولة انقلابية مؤكدا أن التحويلات التي شهدتها كتيبة الأمن الرئاسي خلال الأيام الماضية مجرد إجراءات روتينية واعتيادية.