درج بعض "الصحفيين" المشتغلين بتجارة الأعراض، على التعريض برئيس الجمهورية ومحيطه العائلي من وقت لآخر، مستفيدين من رصيد لا بأس به من تدني في الأخلاق، وسوء في الطوية، ويستغل هؤلاء هامش الحرية الآخذ في الاتساع منذ العام 2008 لنشر بضاعتهم المزجاة على مواقع ضحلة أشبه بقيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ..