تبرز حتى الآن أسماء ثلاثة قياديين من حزب تواصل، كمرشحين محتملين لقيادة الحزب بعد تنحي رئيسه المؤسس محمد جميل ولد منصور، الذي تنتهي مأموريته الثانية والأخيرة وفقا لنصوص الحزب نهاية هذا العام، في حين تطفو على السطح ـ وإن بشكل أكثر خفوتا ـ بعض الأسماء الأخرى، لكن الحديث عن ترشحها يبقى ـ حتى الآن ـ مجرد تكهنات تفتقد إلى الجدية التي يكتسيها الحديث عن ترشح