
أصبح إبراهيما وتارا؛ الأخ الأصغر للرئيس الإيفواري، الحسن وتارا، مادة لتندر الإيفواريين بعد كشف أحد مساعدي رئيس البرلمان المستقيل، غيوم سورو، معلومات مدعمة بالوقائع والقرائن الموثقة حول مسؤوليته عن ارتكاب سلسلة من عمليات القتل الجماعية خلال الأزمة الدامية التي أعقبت انتخابات 2010 الرئاسية في كوت ديفوار.