وقع صباح اليوم حادث سير مروع في ساحة المطار القديم ، بين سيارتين إحداهن من نوع مرسيدس 190، و الاخرى من نوع تويوتا GX
واسفر الحادث عن إصابة بعض ركاب السيارتين بجروح تراوحت بين الخطيرة والمتوسطة اضافة الى الاضرارا البالغة على مستوى هيكلي السيارتين
كوابيس بقاء الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز فاعلا في الشأن السياسي المحلي مستمرة لحد الآن على أكثر من مستوى، فما تزال هذه الكوابيس تزعج السلطات التي حكمت بعده، وتقلق أنصار الرئيس المنتخب، بل ويرى البعض أن مقاومة الرئيس السابق ورفضه الخروج من الحلبة، يهدد موريتانيا التي يطمح أهلها، للدخول في عهد الاستقرار والرفاه بعد سنوات حكم الرئيس السا
أوقفت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي ببومالن دادس في إقليم تنغير، اليوم الأحد، المشتبه بقتل زوجته بدوار أيت حمدون جماعة أيت سدرات السهل الغربية، ضواحي مدينة قلعة مكونة.
تواصل الأجهزة الأمنية التحقيق مع المشتبه به الرئيسي بالوقوف وراء انشاء حساب وهمي يحمل اسم ليلى الجكني للنصب والتحايل على بعض اصدقاء الصفحة وابتزازهم
وتشير بعض التسريبات الى ان ضحايا هذه العملية المنسقة تحاوزا 5000 معظمهم من المقيمين خارج البلاد وان ادارة الحساب جمعت ازيد من ثلاثين مليون اوقية
وعاد الحديث عن الفساد مجددا بعد ان انشغل الناس بامور سياسية كثيرة وبخلافات الاصدقاء لتفجر محكمة الحسابات مفاحئة من العيار الثقيل وتفضح رموزا وشخصيات ومؤسسات كبيرة ربما كان توقيت فضحها مناسبا جدا
لاول مرة كشف رئيس الحزب الحاكم سيدي محمد محم عن معلومات مهمة في شكل نقاط عن انقلاب ولد عبد العزيز وكتب في تدوينة على فس بوك
للذين يتحدثون عن انقلاب 2008:
عثرت السلطات في مطار "شارل ديغول" بالعاصمة الفرنسية باريس، على طفل قادم من كوت ديفوار، تجمد حتى الموت عند درجة حرارة تقترب من 50 مئوية تحت الصفر.
ووجدت السلطات في مطار شارل ديغول التلميذ الإيفواري، آني عيباهي لوران بارتيليمي، البالغ من العمر 14 عاما، ميتا في مكان تموضع عجلات الطائرة عند الهيكل السفلي لها.
قالت مصادر إعلامية إن مواطنا موريتانيا يدعي دابه تعرض قبل يومين لاطلاق نار من طرف لصوص كانوا يتابعون تحركاته في العاصمة المالية باماكو حيث كان في رحلة العودة من ساحل العاج..
وقد وصل المواطن الجريح اليوم الى مدينة النعمة ويرقد في المستشفي لتلقي العلاج من انخفاض في ضغط دمه و متابعة حالته الصحية التي يبدو انها كانت صعبة
حملت الزيارة التي قام بها مدير تشريفات الرئاسة الحسن ولد أحمد للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز البارحة رسائل عديدة ربما اولها أن ولد الغزواني لا يمانع في زيارة المسؤولين لصديقه وهو يعنى ان لا خلافات قوية بين الرجلين حسب مايروج له الاعلام
كما ابانت عن ولاء غالبية المسؤولين للرئيس السابق رغم محاولات البعض محو اثاره وزرع الفتنة بينه وصديقه
مايزال الشارع الوطني منشغلا بطبيعة العلاقة الجديدة بين ولد عبد العزيز الرئيس السابق وخلفه ورفيق دربه محمد ولد الغزواني ومايزال البعض متفاجئا جدا من توترها مؤخرا بعد ان كانت علاقة توصف بالمثالية والاستثنائية