كشفت مصادر اخبارية عن قصة مثيرة للخيانة الزوجية بين امرأة متزوجة وابن عم زوجها، الذي هو في الوقت نفسه خليلها الذي تمارس معه الرذيلة منذ سنوات طويلة امتدت لعشر سنين بعد زواجها .
فضل الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز المبيت في اول لياليه خارج القصر الرئاسي باحدى الفلل السكنية في قصر المؤتمرات القديم وسط العاصمة انواكشوط بينما امضى الرئيس الجديد اول لياليه بالقصر الرئاسي بعد تسلمه السلطة يوم امس من سلفه ورفيق دربه ولد عبد العزيز
اعرب عدد من حضور حفل تنصيب الرئيس الجديد لموريتانيا محمد ولد الشيخ الغزواني عن سعادتهم الكبيرة بنضج التجربة الديمقراطية الموريتانية حيث دون كثيرون من ضمنهم رؤساء عن هذا العرس الديمقراطي الكبير
كتب ماكي صال، رئيس جمهورية السينغال على صفحته الرسمية بموقع « فيسبوك » التدوينة التالية :
قبل اتخاذ السلطات الموريتانية قرارا بإنشاء جهاز أطلقت عليه "تجمع أمن الطرق" وسماه المواطن "مسغارو" كان المواطن الموريتاني في قمة الاحباط واليأس والتذمر من معاملة عناصر الشرطة لهم في الشوارع ورعبة بعض افرادها في تغريم السائقين وامور اخرى تحدث في الظلام ..
افادت مصادر اخبارية قبل لحظات ان الرئيس الموريتاني السابق محمد خونه ولد هيداله واجه مشاكل كبيرة في الدخول الى قصر المؤتمرات حيث وجهت له الدعوة لحضور حفل تنصيب الرئيس الجديد محمد ولد الغزواني
واكدت المصادر ان ولد هيداله شوهد وهو يتقل بين بوابات قصر المؤتمرات بحثا عن الدخول في مشهد مهين لرئيس سابق .
كشفت بعض الصور التي التقطتها كاميرات موفد موريتانيا الحدث عن ارتباك كبير في التنظيم وغياب تام لدور لجان التنظيم لحظة وصول ضيوف حفل التنصيب
الصور اظهرت التدافع الكبير على البوابات وتنقل كبار الشخصيات الوطنية والاجنبية بين مداخل القصر في محاولة منها للدهول سوط امواج بشرية كبيرة
أدى رئيس الجمهورية المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني هذه اللحظات ، اليمين الدستورية كرئيس لموريتانيا لمدة خمس سنوات في حفل ضخم وتم توشيحه بوسام من طرف رئيس المجلس الدستوري قبل ان يعزف النشيد الوطني
وتلا الرئيس محمد ولد الغزواني اليمين التالي الوارد في المادة: 29 من الدستور الموريتاني:
افاد موفدنا الى قصر المؤتمرات "المرابطون" أن ضيوف حفل تنصيب الرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني يتوافدون منذ لحظات على القصر لأخذ اماكنهم قيل الانطلاقة الرسمية لفقرات الحفل الكبير
وتشهد بوابات القصر ازدحاما شديدا وتدافعا قويا بين السفراء وكبار الضباط والشخصيات السياسية وسط ارتباك واضح في التنظيم من طرف اللجان المشرفة على عليه
بعد أن التقت العمدة السابقة لبلدية تفرغ زينه برئيس الجمهورية المنتهية ولاتيه قيل حينها أن قصة تفتيس بلدية تفرغ زينه قد طويت كملفات سابقة طويت بسرعة خاطفة وان المفتشين غادروا البلدية وهو مافسره البعض بحصول توافق او اتفاق بين المراة الحديدية كما يصفها البعض والرئيس المغادر للسلطة حول بعض نقاط الاختلاف ومن ضمنها مشروع نظافة العاصمة..غير ان الواقع اثبت ا