لم أكن أرغب إطلاقا في تناول هذا الموضوع لمعرفتي العميقة بما فيه من افتعال وتشنيع وقف وراءه خصوم حاولوا أن يذهبو به إلى أبعد مدى فجورا في الخصومة وترديا بمستويات وأساليب المنازلة السياسية.
وتحت إلحاح من إخوة وأصدقاء وجدت نفسي مضطرا للاذعان وتقديم نص الخطاب الحقيقي أو فقرته موضوع هذه التدوينة دون تقطيع أوتحريف، وكذلك توضيح لمن يحتاجه،