
لا يبدو أن الضوء الأحمر الذي أضاءه في وجوهنا - بمقاله الأخير المنشور على موقع "الأخبار إنفو" - أولُ رئيس للجنة الوطنية المستقلة للانتخابات (سيني) الشيخ سيد أحمد ولد باب مين - بشأن القصور الفادح والفاضح للسجل الانتخابي الوطني وما يستلزمه علاجه من إصلاحات هيكلية - أثار الاستنفار المتوقع في المشهد السياسي والإعلامي المحلي، وتلك لعمرك أولى بوادر الإهمال