
تعودنا أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يسبق العاصفة، ولكننا لم نتعود أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يعقب العواصف، وخصوصا عندما تكون حصيلة تلك العواصف ثقيلة، وتصل إلى ما يقترب من العشرين قتيلا، هذا فضلا عن سقوط عشرات الجرحى وانهيار مئات الأعرشة والأكواخ والبيوت.