
أكثر من أربع وعشرين ساعة مرت على الهجوم الذي استهدف المطعم التركي في واغادوغو وراح ضحيته 18 شخصا حسب التصريحات الرسمية، أغلبهم مسلمون، دون أن تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عنه، وهو تأخر في التبني يستدعي في حد ذاته قراءة تحليلية، كما يستدعيها الحدث نفسه.