
بشخصيتها القوية واصرارها الكبير على كسر القاعدة النمطية شكلت مراة موريتانيا الحديدية -كما بات يطلق عليها- رقما حاضرا في المعادلة الصعبة، ليس في حياتها الخاصة فقط، بل في مجتمعها واقليمها ومحيطها بشهادة الجميع عبر المشاركة الجادة بميادين الحياة جنبا الى جنب وكتفا الى كتف مع الرجل في حكاية العمل والبناء وصولاً إلى السياسة والمناصب التى ظلت الى وقت قريب