تفشى فيروس كورونا في موريتانيا ببطء ، ولكن بعد سبعة تستعة تقريبا فقط من الكشف عن أول حالة إصابة مؤكدة، باتت موريتانيا مرشحة لتجاوز بعض دول الجوار كمالي وربما السنغال اا استمرت الوتيرة بهذا النسق في عدد الإصابات فيها،
وصل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بعد ظهر اليوم الأحد إلى مدينة كيهيدي في مستهل زيارة عمل تدوم يومين يشرف خلالها على إطلاق السنة الدراسية الجديدة ٢٠٢٠-٢٠٢١ من مدينة أمبود، كما يدشن بعض المشاريع الهامة لصالح السكان.
ضبطت فرق حماية المستهلك التابعة لوزارة التجارة والصناعة والسياحة امس احد التجار الموجودين بسوق "شارع الرزق" بعد التبليغ عن تطفيف يمارسه في بضاعته.
وأوضح منشور على الصفحة الرسمية لوزارة التجارة في الفيسبوك، أن التاجر المعني "يقوم بنقص وزن الكمية الأصلية لقنينات الزيت من فئة 20 ليتر و10 ليتر، وكذلك أنواع خنشات السكر".
قالت مصادر مطلعة إن الجيش الموريتاني انتشر في المنطقة المتاخمة للحدود مع الصحراء الغربية تحسبا لأي طارئ بعد اندلاع أزمة إغلاق المعبر الحدودي "الكركارات" بين المغرب وجبهة البوليساريو.
كلما اعلنت الرئاسة عن موعد زيارة داخلية للرئيس يشد المتملقون وصغار المطبلين ومن يسمون انفسهم بالوجهاء والمنتخبين واطر الولاية المزارة يشدون الرحال الى الداخل حاملين اموال البسطاء لتبذيرها ومعطلين العمل الرسمي من أجل المبالغة فى الحشد الشكلي لتحقيق مصالح ضيقة
في بيان صحفي دعت السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية (الهابا)، الصحفيين الموريتانيين والمراسلين الدوليين في البلد إلى «الموضوعية والمهنية» في تغطيتهم للأحداث الجارية في معبر «الكركارات» الحدودي.
أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم الجمعة في الإعلان الصحفي اليومي حول الوضعية الوبائية في بلادنا تسجيل 13 حالة شفاء، و32 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، موزعة على النحو التالي:
روصو 1
ازويرات 1
تفرغ زينة 23
دار النعيم 1
توجنين 1
عرفات 2
الميناء 1
الرياض 2
تشهد منطقة الكركرات توترا شديدا حيث افاد اعلاميون انه سمعت اصوات اطلاق نار هذا الصباح عند نقطة الگرگارات الحدودية وسط انباء عن انسحاب المدنيين الصحراويين الذين كانوا يغلقون المعبر الحدودي