
قيل إن الصدفة خير من ألف ميعاد، ولكن في حياتنا الواقعية ليس كل أمر يقع لنا صدفة يكون أثره إيجابياً، فبعض الصدف التي قد تطرأ فجأة على حياتنا اليومية، قد تترك في أنفسنا جرحاً غائراً لا تستطيع السنوات نسيانه أو مسحه من ذاكرتنا، فتظل في وجداننا وحاضرنا أبداً ما حيينا.