يتلاشى موسم الإنفونزا بشكل عام في شهري مارس وأبريل، مع اقتراب موسم الصيف، فهل يقضي الصيف على فيروس كورونا الجديد؟|.. آراء العلماء المختصين قد تساعدنا بالوصول للإجابة.
اكدت مصادر رسمية ان موريتانيا قررت بالاتفاق مع الجارة السنغال إغلاق الحدود بين البلدين وحظر جميع اشكال التبادل و عبور الأشخاص باستثناء شاحنات نقل البضائع الى اشعار جديد
استمع قضاة يرتدون قفازات إلى طلبات بالإفراج عن متهمين بكفالة يوم الجمعة في وقت عقدت فيه المحكمة العليا في كينيا جلسات استماع خارج المبنى للحد من انتشار فيروس كورونا.
بدأت شوارع العاصمة انواكشوط خالية من الحركة..اغلقت المحلات التجارية ابوابها مع احتفالية غروب الشمس وعاد اصحاب سيارات الاجرة الى بيوتهم لاحتساء الشاي مع اسرهم تماما كما هو حال الكثيرين ممن اعتادوا الخروج مساء في شوارع العاصمة والجلوس في المقاهي والمطاعم
أظهرت دراسة أعدها المركز الصيني لمكافحة الأمراض أن الرجال يتأثرون بفيروس كورونا أكثر من النساء، إذ وجد الباحثون أن معدل الوفيات كان 2.8 في المئة بين الرجال مقارنة بـ 1.7 في المئة بين النساء.
ويقول باحثون إن المناعة لدى النساء أثبتت نجاحها في مواجهة فيروس كورونا أكثر مما هي عليه لدى الرجال، وفق تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز.
بات الكلام عن فيروس كورونا حديث الساعة والشغل الشاغل للكثيرين. فالخطب جلل ،ولا أحد يمكن أن ينكر نوبة الهلع التي أصابت العالم.
ورغم التدابير التي اتخذتها عدة دول كتعليق الدراسة ومنع التجمعات، إلا أن الكثيرين تهافتوا على الأسواق والمتاجر الكبرى لاقتناء السلع الأساسية وحتى التكميلية، بشكل غير مسبوق.
خلص باحثون في الصين إلى أن فصائل الدم يمكن أن تلعب دورا في إمكانية تعرض صاحبها لخطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد، من عدمها.
وحسب الدراسة التي أجريت في مدينة ووهان وسط الصين، مهد الفيروس القاتل، فإن أولئك الذين يحملون فصيلة الدم A أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، مقارنة بأصحاب باقي الفصائل.
يواصل فيروس كورونا المستجد الانتشار حول العالم، في الوقت الذي ترتفع فيه أيضا حالات الشفاء والتعافي من المرض.
ومع سعي العالم لإيجاد علاج لفيروس كورونا الذي تسبب حتى الآن في إصابة 156400 أشخاص حول العالم، في حين شفي من المرض أكثر من 73 آلاف حالة، تبرز العديد من الأسئلة المتعلقة بالفيروس:
كشفت بيانات حديثة في الصين، أن فيروس كورونا (كوفيد 19) لم يؤثر على الوضع الصحي فحسب، بل كانت له تبعات اجتماعية، نظرا إلى ارتفاع حالات الطلاق في البلاد، خلال الآونة الأخيرة.