أعلنت المخابرات الأمريكية الجمعة في تقرير طال انتظاره أنه لا يوجد دليل على وجود كائنات فضائية، مع الإقرار بأن عشرات الظواهر التي شاهدها طيارون عسكريون لا يمكن تفسيرها.
اجرى السفير المغربي في نواكشوط يوم امس مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج إسماعيل ولد الشيخ أحمد امس الخميس بمكتبه
وحسب مصادر رسمية فإن السفير المغربي حميد شبار تناولت مباحثاته مع ولد الشيخ احمد العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.
وصلت مساء امس الخميس الى ميناء نواذيبو المستقل السفينة الاسبانية الحربية "أفيرور" Furor التي تزور موريتانيا حاليا قادمة من خليج غينيا.
ويأتي وصول هذه السفينة الى ميناء نواذيبو المستقل، المتخصصة في مجال الرقابة والتأمين ، في اطار التعاون العسكري القائم بين موريتانيا والمملكة الاسبانية .
وقع المدير العام للوكالة الوطنية للطيران المدني أنكيد عبد الله عباس، اليوم الأربعاء بمكتبه في انواكشوط مع المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني الإماراتي سيف محمد أسويدي على اتفاقية تتضمن مذكرة تفاهم بين وكالة الطيران المدني والهيئة العامة للطيران المدني الإماراتي.
اقام الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني ليلة البارحة حفل عشاء على شرف وفد حركة المقاومة الإسلامية حماس الذي يزور موريتانيا هذه الأيام برئاسة إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي للحركة.
وحضر الحفل عدد من العلماء والشخصيات السياسية والإعلامية، يتقدمهم رئيس مركز تكوين العلماء الشيخ محمد الحسن ولد الددو.
تأهل المنتخب الموريتاني إلى نهائيات بطولة كأس العرب التي تقام في قطر، بنهاية العام الجاري، بعد فوزه على نظيره اليمني بهدفين دون رد، في المباراة التي أقيمت ضمن الدور التمهيدي، مساء اليوم الثلاثاء على ملعب جاسم بن حمد بالدوحة.
استقبل الفريق محمد بمب مكت قائد الأركان العامة للجيوش صباح اليوم في مكتبه السيد جيمس اباتوراي الأمين العام المساعد لحلف شمال الأطلسي المنتدب للشؤون السياسية، على رأس وفد هام مكون من سبعة أشخاص.
استلم وزير الخارجية الموريتاني إسماعيل ولد الشيخ أحمد امس الاثنين نسخا من أوراق اعتماد أربعة سفراء، وذلك تحضيرا لتقديم أوراق اعتمادهم للرئيس محمد ولد الغزواني.
أظهر علماء أن وضعية الجلوس الجيدة تحسن مزاجك وتزيد من التركيز ويمكن أن تخفض ضغط الدم.
وجاءت النتائج من دراسة شملت 82 طالبا في العشرينات من العمر، طُلب منهم إجراء سلسلة من الاختبارات أثناء جلوسهم في مواقع مختلفة. ولم يتم إخبارهم أن الدراسة كانت تراقب وضعيتهم، لكن بدلا من ذلك اعتقدوا أنها تقيّم تركيزهم.