اعلن المجلس العسكري الحاكم في النيجر فتح حدود البلاد مع 5 من دول الجوار، وإيفاد الرجل الثاني في المجلس العسكري بنيامي ساليفو مودي إلى مالي وبوركينا فاسو في خطوة يحاول من خلالها عسكريو نيامي كسر حصار سيدياو، عبر تشكيل تحالف مواز - ولو بشكل غير مباشر - يضم أساسا الدول التي تحكمها أنظمة عسكرية انقلابية، وبلدانا أخرى لا ترى بالتدخل العسكري في البلاد.