خلق معارضة بديلة، أصبحت بادية للعيان، هناك فراغا، ميدانيا، أدى الى بعد الأحزاب من المواطن ،وهذا هو، مكمن الخطر، لقد سيطرت المصالح، الضيقة، على مطالب الأحزاب و لم يعد للرقابة والضغوط من وجود البتة، وهل للمنتدى من وجود ،إذاعلمنا أن روافد المنتدى هي من تقود شعلة حزب الأتحاد ؟