موسى ول الفظيل وكان معها أثناء إجراء العملية يكتب…..
#مجازر-بأسماء مستشفيات(مستشفي الصداقة أنموذجا)
رضينا قضاء الله في كل مافعل””فلولا الرضي دمعي ترقرق وانهمل….إنا لله وإنا إليه راجعون عظم الله أجرنا في الفقيدة الغالية عائشة لحبيب رحمها الله وأسكنها فسيح جناته….لقد أخبرت الفقيدة الغالية من طرف دكتور الأشعة المعروف عبد الله ببكر أن لديها حصوات بسيطة داخل المرارة إلا أنها لا تعاني من التهاب وأن الحصوات مادامت داخل المرارة لا تشكل خطورة ولا تعيق وظائف المرارة الحيوية واقترح عليها استشارة جراح اسمه د.عبد الله (يعمل في مستشفي الصداقة-مجزرة الصداقة-حاليا)خلال الإستشارة أخبرها الجراح أن ثلثي النساء في موريتانيا قد نزعت عنهم المرارة وأنها من الثلث الباقي ليقنعها با العملية حينما أخبرته أنها لا تعاني من أي آلام وأنها بصحة جيدة …نجحت المحاولة المستميتة للإقناع ليبدأ مشوار من التسويف والمماطلة فيما يخص البرمجة وبعد وساطات متعددة اتصلو علينا يوم الجمعة الماضي20يوليو2018 ليخبرونا انها تمت برمجتها يوم الإثنين 23يوليو وأن عليها الحضور السابعة صباحا اتكلنا علي الله وحضرنا في الموعد المحدد وجئنا مصحوبين با الملف الطبي وجدنا باب قسم الجراحة(bloc)مغلقا وعليه رجل بدوي ساذج وفظ وغليظ في نفس الوقت بعد شد وجذب سمح لها با الدخول ومنع أختها من الدخول معها حتي تساعدها في تبديل ثيابها بعد جهد جهيد استطعنا إقناعه بدخول أختها معها وسرعان ماتم طردها هي الأخري بعد حوالي 30 دقيقة جاء حراس الشركة الأمنية المعروفة mcpهاكذا أعتقد كان العنوان علي ثيابهم وأخرجو جميع أهل المرضي بطريقة متعجرفة ولا إنسانية حاولنا إقناعهم بأن نعطيهم رقم هاتف للإحتياط خصوصا أن أهل المريض هم من يتولون شراء كل شيي حتي القفازات الطبية وغطاء المريض والمحاقن…إلخ …رفضوا أخذ الرقم بشكل قاطع وقالو لنا سنجدكم حتي لو كنتم في مدينة”النعمة”نزلنا أسفل تلك المجزرة حوالي الساعة الثامنة صباحا وبقينا ننتظر ونسأل من دون جدوي حوالي الساعة العاشرة والنصف اتصل علينا الأخ محمد الأمين لحبيب وكان مسافرا إلي المغرب إلا أن الرحلة تأخرت إلي الساعة 11 صباحا أنهم اتصلو عليه وأخبروه أنهم لم يجدو مرافق للمريضة ليشتري لهم وصفة طبية وليقوم بدفع تكاليف العملية وهم الذين رفضو سابقا أخذ رقم هاتف احتياط سلمونا ورقة تحمل رأسية مستشفي الصداقة وقد كتب عليها شخص أمي تماما وبخط رديئ كلمة واحدة..(colisstite)ذهبنا إلي الطابور عند شباك المحاسبة قالو أن هذه”” الأحجية”” أو الكلمة لا أدري كيف قرأوها تكلف مبلغ70000قديمة سلمونا وصلا وصعدنا به إليهم قالو لنا أنها بخير وأن العملية تستغرق حوالي ساعة بدأ الإنتظار كان هاذا حوالي الساعة10:30صباحا عند الساعة 12:15جائوا بها إلي غرفة الحجز العادية وعندما سألناهم قالو إنها بخير وأنها في مرحلة الإستيقاظ من البنج وسلمونا وصفة طبية غير موقعة كتبها شخص أمي آخر …تحتو ي :augmantine.injوبعض المحاليل G5/ssiعلي ماأذكر وقفازات ومحاقن ذهبت لإحضار الدواء لتتصل علي الأخت التي تركتها معها أنهم حضروا وأخرجوها عنها وأن حالتها متردية عدت فورا لأجد الجراح:د.علي محمد دد …سألته عنها أجاب بوجه عبوس قمطرير انها ضعيفة لأعرف بعد ذلك أنه كان كاذبا وأنها فارقت الحياة رحمها الله لتخبرني الممرضة اسمها الزهرة انها لم تأتي إليهم في مرحلة يمكن إنعاشها لأن المحاليل لم تعد تسري في دمها والسؤال هنا لماذا كتبتم وصفة طبية غبية لشخص لم تعد تسري المحاليل في دمه …..!
نسيت أن أخبركم عن المخدر نسيت اسمه :اسمه فلان ول احبيب سيشمل في الدعوي القضائية عندما نرفعها …هاذا المخدر الذي وافق علي العملية لم يكلف نفسه عناء الحضور وكلف فنيا غبيا بتخديرها -أنا أجزم أنه لايعرف1+2كم تساوي فكيف بحساب جرعة تخدير ….لا ندري هل أخبروه بتطورات وضع الفقيدة ام لا لقد بحثنا عنه ولم نجده أخبرونا أنه يعمل في مستشفي أمراض القلب وسنبحث عنه هناك .
ولا ندري ايضا هل يحتوي المستشفي علي غرفة إنعاش أم لا وهل يوجد لديهم جراح يستطيع التعامل مع حالات النزيف الطارئ-خصوصا أننا نعلم أن الخطر الأكبر في عمليات المنظار الداخلي هي بسبب النزيف -سلمنا الله وإياكم.
بعد وقت بدأوايلقون علينامواعظ في الرضي با القضاء والقدر وكأننا لا نعلم أي شيئ .
أصررنا علي توضيح رسمي وتقرير طبي يشرح ماحدث …ذهبت إلي الجراح السابق.د.علي محمد دد،قلت له أننا نحتاج لتقرير يوضح ماجري رفض أن يزودني با التقرير وبعد الإصرار سمح لي بتصويره(الصورة المرفقة) كان باديا عليه التلعثم واسوداد الوجه والبصيرة لم ينبس ببنت شفة بعد ذلك حتي انه لم يكلف نفسه أن يعتذر لأهل المريضة .كما أننا لا حظنا أن الجراح المكتوب في الإعلان أنه هو من سيجري العملية د.عبد الله لا ندري لماذا تم تغييره واستبداله بآخر دون إذن المريضة ولا ذويها ليستمر مسلسل الإستهتار با الضعفاء.
بدأنا إجراءات سحب الجثمان وكانت الممرضة المسؤلة واسمها زينب غائبة اما نائبتها اسمها الزهرة وهي لا تحسن القراءة ولا الكتابة استعانت با السكرتيرة في قسم الباطنية لتكتب لها الشكلية إلا إنها كانت حذرة ورفضت أن تساعد زميلتها بعد جهد جهيد واوراق متعددة فاسدة أعطتني شكلية عليها خاتم المستشفي ورئيس المصلحة واسمه د.محمد موسي ابات … لا أعرفه لكن أعتقد أنه غبي حيث يترك ختمه الرسمي عند ممرضة جاهلة با الإمكان أن تضعه علي أي شيئ دون أن تقرأه -أجزم أنها لا تقرأ ولا تكتب-بعد ذلك ذهبنا لمواراة الجثمان إلي مثواها في جنات عدن إن شلء الله لم نغفل عن موضوع التشريح لمعرفة سبب الوفاة إلا أن اعتبارات عائلية تحول دون ذلك .
توضيحا لجميع الموريتانيين ولهاذا الشعب الطيب المغلوب علي أمره نسجل مايلي:
1-سنأخذ رأيا قانونيا وسنبدأ في رفع دعوي قضائية ضد المستشفي المجزرة الذي يوظف طاقما لا يبالي بحياة الناس وستشمل هذه الدعوي مدير المستشفي المصطفي عبد الله والجراح الطائش .د.علي محمد دد/والمخدر.د. ولد احبيب /وماجورة سرفيس الغائبة زينب وفنية الجراحة :أم الحسن والممرضة الأمية الزهرة…لن نهدأ قبل أن يجر جميع هؤلاء إلي السجن .
2 -نطلب من جميع المدونين وأصحاب الرأي توعية الناس
حتي يلزم الجميع الحذر.سلمكم الله.
3-لن نهدأ قبل أن يغلق هاذا المستشفي المجزرة حتي لا يقع ضحيته شخص آخر يشهد ألا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله.
4كذلك سيكون علي رأس الدعوي القضائية الدكتور عبد الله الذي استمات في إقناعها با العملية غير الضرورية ثم اختفي قبل إجرائها ليتم استبداله بآخر دون علمنا.
#ملاحظة:الفقيدة رحمها الله امرأة شابة (40)سنة لا تعاني من أي مرض نفسي أو عضوي وقد أجرت كل الفحوص المطلوبة قبل العملية ولم تكن تشكو حتي من آلام الرأس العادية.
رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون.
#الأخطاء_الطبية_القاتلة
#أين_الرقابة