أثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع بشبكات التواصل الاجتماعي بموريتانيا جدلا وغضبا عارما .
وقالت مصادر خاصة لموقع الحرة أن المقطع تم تسريبه من أحد المطاعم الأجنبية بنواذيبو “مطعم تركي” ، والذي أظهر شبابا وهم يحملون صديقاتهم على أنغام الموسيقي ، ويبدو أن هذا المطعم يخصص قاعة خاصة لحفلات الشباب والإختلاط بين الجنسين.
وأضافت المصادر أن السلطات في نواذيبو تغض الطرف عن هذا المطعم الذي أصبح حديث ساكنة المدينة ومايشهده من ممارسات فاضحة ومخلة بالآداب العامة ويسوق ثقافة دخيلة على المجتمع الموريتاني وتعرض مستقبل الأجيال للضياع