الأخ الفاضل والزميل العزيز محمد عبد الرحمن ولد الزوين يستحق على موريتانيا، رئيسا وحكومة وبرلمانيين وسياسيين ومفكرين وإعلاميين، الوقوف معه في المِحنة التي يمر بها من خلال ضمان التكفل بعلاجه في أكثر مستشفيات العالم تخصصا ونجاحا في مجال صحة العيون والبصر.
ولد الزوين (شفاه الله وعافاه) واحد من أبرز سدنة الإعلام في موريتانيا عموما، والصحافة المستقلة على وجه الخصوص وقدم مالم يقدمه غيره في سبيل تمهين وتطوير الصحافة الموريتانية والرفع من أدائها ودورها المحوري في تكريس ثقافة التعددية الديمقراطية والدفاع عن ثوابت الوطن ومقدساته.