تداول نشطاء على الفيسبوك خبرا مسليا عن إعلان متسول حصوله على مبلغ 15000 أوقية كعائدات يويمة للتسول.
وفي إطار نقاش الموضوع كتب أحدهم أنها تعتبر وظيفة مدرة للدخل في بلد تراجعت حكومته الحالية عن سياسة التشغيل وأصبحت البطالة خطرا يتهدد الجميع.
فيما علق أحدهم قائلا : إن التسول هو الوظيفة الوحيدة التي يتساوى فيها حامل الشهادات مع الأمي والجاهل.
وطالب بعضهم بتقنين وظيفة التسول، بينما أضاف أحدهم أن على المتسولين عدم التصريح بمداخيلهم حتى لا يفرض عليهم وزبر الإقتصاد والمالية ضرائب مجحفة.