يتألق الشناقطة حيثما ذهبوا وأينما حلوا , وحُق لهم ذلك , فهم أبناء وحفدة "المرابطون" الذين جابوا الارض طولا وعرضا رافعين راية التوحيد ولواء العلم والمعرفة.
وليست الفتاة خديجة الا شبلا من دوحة أولئك الاسود , وزهرة في بستان من العطاء والتاريخ المجيد.
يتألق الشناقطة حيثما ذهبوا وأينما حلوا , وحُق لهم ذلك , فهم أبناء وحفدة "المرابطون" الذين جابوا الارض طولا وعرضا رافعين راية التوحيد ولواء العلم والمعرفة.
وليست الفتاة خديجة الا شبلا من دوحة أولئك الاسود , وزهرة في بستان من العطاء والتاريخ المجيد.