نقل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء امس الى المستشفى حيث خضع البارحة لفحص الرنين المغناطيسي " سكانير" بالمستشفى العسكري وذلك بعد إعلان هيئة دفاعه أن حياته في خطر، وأنه لا يستطيع الوقوف بسبب آلام وورم في أحد فخذيه.
و كان دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قد طالب بتحسين ظروف الرئيس السابق في مؤتمر صحفي قالوا خلاله انه تم منع موكلهم من العلاج رغم مرضه وحاجته الملحة للعلاج المبينة في الشهادات الطبية الصادرة من أطباء دوليين ومحليين، كما مُنع من الشمس والرياضة، ووسائل الاتصال ولقاء أهله، وأصدقائه وأنصاره.