على الرغم من الانتقادات العنيفة التي وجهها المجلس العسكري في النيجر للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) والعقوبات "الجائرة" التي فرضتها على بلاده بسبب الانقالاب الذي وقع أواخر الشهر الماضي، إلا أن نافذة أمل فتحت خلال الساعات الماضية.
ويرتقب أن تبدأ المفاوضات بين نيامي وإكواس خلال الأيام القريبة المقبلة.
فقد أكد رئيس الوزراء المعين حديثًا، علي زين أن المجلس العسكري مستعد للحوار، معربًا عن أمله في أن تجري المحادثات مع المجموعة الإفريقية في الأيام القليلة المقبلة.