في اول تعليق رسمي على قضية مكب القمامة الواقع في قرية تفيريت والذي اثار احتجاجات الشكان هناك أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة سيدي سالم أن المسألة لابد أن يوجد لها حل، لكنها تتطلب دراسة من عدة جوانب ، موضحا أن القضية شائكة وتتبع لوصاية وزارة الداخلية من حيث التسيير.
وشهدت قرية تيفيريت موجة احتجاجات غاضبة اعتقل خلالها عشرات السكان وتم تطويق المنطقة بالدرك لوقف احتجاجات السكان الذين قطعوا الطرق ولوحوا بالاستمرار اذا لم تستجب الدولة لمطلبهم