المنسقية العامة للمؤسسات الإعلامية المهنية الموريتانية
بيان :
اتكالا على الله العلي القدير .
وانطلاقا من القانون 17 / 2006 الصادر بتاريخ 12 يوليو 2006 حول حرية الصحافة .
ونظرا للتطور الملفت الذي شهدته الساحة الإعلامية خلال السنوات الأخيرة ، وما عرفته هذه الساحة من استغلال للوجستيكيات والتقنيات الجديدة ، وركوب لعجلة التسارعين الرقمي والفضائي ؛ ما أدى لتمدد أفقي وعمودي للحقل الصحفي في البلد على مستويي الدرجة والنوع وبشكل مذهل ، وما ميز هذه المرحلة من بروز لكم هائل من المؤسسات الصحفية ذات الوسائط الفضائية والرقمية والورقية ، واندثار لبعض المؤسسات التي ظلت رائدة في المجال إلى وقت قريب، الشيء الذي شكل جسرا لتبادل الرايات بين جيل أدى مهمته على أكمل وجه وفي ظروف أقل ما يمكن وصفها به هو أنها لم تكن مواتية ، وجيل ما زالت جذوة الحماس والعطاء متقدة فيه ويكثر فيه ذوو التخصص الأكاديمي والمسلحون بالمهارات المعاصرة. .
واستجابة للحاجة الماسة إلى مواكبة هذا التطور بتطوير هيئة ناظمة للمؤسسات الصحفية ؛ تنظمها وتمهّنها وتضبطها وتدافع عن حقوقها المادية والمعنوية أمام التحديات الجمة التي تتهددها.
وتماشيا مع توجهات السطات العليا في البلد الهادفة إلى تمهين وتأطير الحقل الصحفي ؛ سبيلا إلى إنجاز مهمته السامية وإيصال رسالته النبيلة بالشكل المطلوب .
وسعيا نحو تمهين الحقل ، وزيادة المكاسب الخاصة بالمؤسسات الإعلامية المهنية من خلال إطار تنظيمي جامع يثري ويرتقي بالتجربة الإعلامية الوطنية ويتيح لها مزيدا من تركيز الخبرات وتدعيمها والاستفادة من الهوامش المهدورة سابقا ، من أجل خلق فعل إعلامي تتكامل فيه الادوار، و يضع الاعلامَ الموريتاني في مكانته الريادية اللائقة .
فإننا في المؤسسات الصحفية التالية أسماؤها ، وبعد تشاور موسع بين مختلف المؤسسات الإعلامية المهنية من قنوات تلفزيونية ومواقع إخبارية ومحطات إذاعية وصحف ورقية ومؤسسات خاصة للإنتاج الإعلامي ، نعلن عن تأسيس "المنسقية العامة للمؤسسات الإعلامية المهنية الموريتانية" وذلك بهدف تعزيز التشاور والتعاون والتعاضد والتنسيق المشترك ؛ سبيلا إلى الرفع من الأداء الإعلامي المهني وتكريس المُثل العليا وتحقيق الأهداف السامية ، وتحديد الأولويات التى تمليها المرحلة من لحمة للمجتمع ورفعٍ من أدائه الثقافي والفكري والاجتماعي وفي شتى الميادين ، وإلى خلق صحافة نوعية ونموذجية وذات مصداقية ؛ وتطلعا إلى مزيد من حرية التعبير وحرية الصحافة في إطار المواثيق الأخلاقية .
وبناء على تلك المقاصد النبيلة تعلن المنسقية انطلاقتها الفعلية لتحقيق الأهداف الأساسية السابقة الذكر.
كما تعلن عن التحضير لأيام تشاورية لإصلاح الصحافة تكون أوسع وأعمق من سابقتها ، ومتماشية مع متطلبات المرحلة.
كما تعلن لجميع المؤسسات الاعلامية المهنية الراغبة في الالتحاق بها بأن الباب مفتوح أمامها في أي وقت تشاء.
وهذه أسماء الأعضاء الحاليين للمنسقية:
مؤسسات الإعلام السمعي البصري (مرتبة أبجديا):
إذاعة الحدث بوست الدولية
قناة الساحل
قناة شنقيط
قناة المرابطون
إذاعة موريتانيد
قناة الوطنية
مؤسسات الإنتاج: (مرتبة أبجديا):
مؤسسة إتقان للخدمات الإعلامية
مؤسسة الإشهار الرقمي والصناعي
مؤسسة موريتانينا للدعاية
مؤسسة ناصر للإنتاج والإشار
مؤسسة نواذيبو ميديا للإنتاج
المواقع الالكترونية (مرتبة أبجديا):
موقع الاجماع
موقع الأخبار ميديا
موقع أخبار الحوادث
موقع آزوكي
موقع اسبورت ريم
موقع الاستقرار
موقع اطلس إينفو
موقع الاعلام نت
موقع افلاش إينفو
وكالة انباء الفتح
موقع بنشاب
موقع تقدم
موقع تقدمي نت
موقع التواصل
موقع توب ريم
موقع تونكاد
موقع الجنوب
موقع الجواهر
موقع الحدث
موقع الحرة
موقع حذامي
موقع الحضارة
موقع الحوادث
موقع الحياة
موقع الخبر الموريتاني
موقع الخريت
موقع الراصد
موقع الراية
موقع الركب
موقع الزمان
موقع الزهرة
موقع الساحل
موقع السواحل
موقع الشروق ميديا
موقع الشروق ميديا
موقع شؤون
موقع الصادق
جريدة صدى الأحداث
موقع صوت الحق
موقع الضمير
وكالة العرب
موقع العلاقات
موقع الفتاش
موقع فيتير آفريك
موقع القافلة
موقع القبس
موقع كارفور
موقع كرمسين
موقع كنكوصة الرياضي
موقع الكورة انفو
موقع المراقب
موقع المشاهد
موقع المعاينة
موقع المعرفة
موقع الملاعب
موقع الملعب
موقع المنير
موقع الموريتاني
موقع موريتانيا بريس
موقع موريتانيا الحدث
موقع موريتانيا اليوم
الوكالة الموريتانية للأنباء الرياضية
موقع الميادين
موقع نبأ انفو
وكالة الواقع للأنباء
موقع الوئام
موقع وطني
موقع هلا ريم
موقع ون ريم
الصحف الورقية (مرتبة أبجديا) :
جريدة الإجماع
يومية أخبار الحوادث
جريدة الإستقرار
جريدة الأهالي
يومية التواصل
يومية الحياة
جريدة الذهبي
جريدة الرسالة
جريدة الساحل
يومية صدى الأحداث
جريدة صوت العمال
جريدة الضمير
جريدة القدس
جريدة المجهر الجديد
جريدة المعرفة
جريدة الملاعب
جريدة موريتانوا
جريدة ميادين
جريدة هموم الناس
والله من وراء القصد.