كشف الرئيس التشادي إدريس ديبي عن منصب دولي كان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز سيشغله لو لا تدخل القوى الكبرى واعاقتها لترشيحه
واضاف ديبي في مقابلة مع مجلة Jeune Afrique الأسبوعية: “لقد أراد الاتحاد الإفريقي ترشيحه كمبعوث إلى ليبيا ووافقت الأمم المتحدة لكن هناك أطرافا أعاقت الاقتراح”.
ورغم أنه لم يسم هذه الأطراف إلا أنه لمح لتحميل القوى الكبرى- فرنسا والولايات المتحدة- المسؤولية قائلا: نحن كأفارقة نريد الحل للأزمة الليبية لكن القوى الكبرى لا تريده.