توقع عدد من المراقبين والمحللين اجراء ان تكون ردة فعل الرئيس محمد ولد الغزواني قوية مع الوزراء وكبار المسؤولين الذين حضروا اجتماعا تراسه سلفه في مقر الحزب الحاكم قبل ايام نظرا لصرامته كما يقول المقربين منه وبعض الذين عملوا معه خلال مساره العسكري
وزراء ومسؤولون كبار برزوا في حرب مرجعية الحزب الحاكم واظهروا ولائهم الكبيؤ للرئيس السابق بعضهم قدم الاعتذار بعد ان استشعر الخطر غير ان ذالك لن يشفع لهم حسب بعض المحلللين
وتوقع اصحاب هذه الفرضية ان تتم اقالة بعض المسؤولين والمتمردين على النظام في القريب العاجل خاصة بعد خروج الرئيس غزواني عن صمته وتاكيده في اجتماع خاص بالرئاسة انه هو مرجعية الحزب وكذالك بيان جناحه في البرلمان الذي عارض بشدة بيان لجنة التسيير