يتساءل مراقبون للشأن الوطني اليوم عن حظوظ حكومة ولد الشيخ سيديا من النجاح، في ظل وجود عدو معروف يتمثل في الدولة العميقة ورموزها الذين يتربصون بهم الدوائر ويتظاهرون بأنهم مع مشروع غزواني
تحديات ومهام لا تحتمل التأجيل، في مقدمتها تخفيض اسعار المواد الغذائية ورقابة مضاربات التجار وخلق مشاريع تنموية ذات نفع عام على السكان وتخفيف نسب البطالة من خلال خلق فرص عمل والشفافية في الاكتتاب..الخ