علامة موريتاني شهير،شغل مناصب دينية عالمية واقليمية كما انتهى به المطاف مفتيا في احدى الدول العربية ،لديه قصة طريفة عندما كان يشغل منصب وزير في حكومة المرحوم المختار ولد داداه التي أطاح بها ضباط من الجيش صبيحة ال10يوليو 1978،وهو نفس اليوم الذي كان يستعد للسفر الى الخارج في مهمة رسمية ، حيث تلقت وحدات امنية أوامر بالقبض على شخصيات سياسية و حكومية، فلجأ العلامة الى سفارة الصين الشعبية خوفا من الاعتقال.