كانت السيدة الثلاثنية "م..ج" تظن حتى آخر لحظة أنها تعيش حياة زوجية هانئة مع رجل؛ يعمل في إحدى المؤسسات خارج الوطن عندما خانهاعلى فراش الزوجية ذاته مع ابنة خالها التي تسكن بالقرب منها في غربتهم وتحتضنها باعتبارها الأخت الكبرى لها... قصة مثيرة فككت الاسرة الجديدة وتسببت في مشاكل كبيرة للسيدة وابنة خالها
الواقعة بدأت تفاصيلها، عندما ارسلت ابنة خالها لها رسالة على الواتساب بالغلط كانت تنوي ارسالها لزوجها لسؤاله عن ما ان كانت زوجته قد خرجت الى عملها ...ومن تلك اللحظة بدات تخطط للايقاع بهما فحدث ذالك لذكائها وهدوءها
صفحات الخيانة بدأت بمنزل الزوجية؛ عندما شرع الزوج يتردد على غرفة ابنة خال زوجته في غفلة من الزوجة؛ التي عادة ما تكون إما خارج المنزل لقضاء بعض الاحتياجات، أو نائمة في غرفتها.
لم ينكر الزوج الفصة بعد ان نكشف المستور وضبطته زوجته ذات مساء في غفلة منه لم ينكر أنه مذنب، لكنه يحمل ابنة خال زوجته المسؤولية، فهي التي أوقعته في شباكها على حد تعبيره؛ بتوددها، ولبسها المغري، وحركاتها، وتعمد الجلوس بجواره، وتحسس جسده خفية، مشيراً إلى أن الخيانة الفعلية بدأت، عندما دخلت هي إلى غرفة يجلس بها في الطابق الأرضي؛ لقضاء بعض الأعمال الإضافية؛ التي يجلبها معه من العمل لإتمامها، وكانت ترتدي ملابس نوم شفافة للغاية
تظهر أكثر مما تغطي.. ويومها كان أول مرة يقعان في الرذيلة مع ليتواصل المسلسل طيلة عام ونصف دون شعور الزوحة التي تثق في زوجها وابنة خالها
الحادثة كاتت تكون سببا في جنون الزوجة التي لم تصدق الامر مما اضطر اهلها للسفر بها الى ارض الوطن ومحاولة اخراجها من تلك الاجواء وسط تكتم شديد على الحادثة نظرا لان زوجها ابن عمها وبالتالي الموضوع ينبغي ان يظل حبيس جدران العائلة
يتواصل