كان الناس إلى الأمس القريب يُكِنُّونَ لقطاع الدرك الوطني الكثير من التقدير و الإحترام و عنه يتحدّثون بإعجاب و عن تعامل أفراده معهم يتحدثون بأوصاف من قبيل الإحترام و اللباقة , لكن الرّياح تجرى عادة بما لا تشتهيه السُّفُنُ فبعد الحادثة الإخيرة التى تعامل فيها قطاع الدرك مع السيناتير محمد ولد غده بكل وقاحةٍ و بتطاولٍ مُشينٍ و دنيئٍ خصوصاً مع محجوزاته ا