تسود الأوساط السياسية، والإدارية في موريتانيا حالة من الترقب، في انتظار تغييرات سيجريها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بعد عودته من زيارته الحالية لفرنسا، وقبيل ذهابه في عطلته السنوية نهاية الشهر الحالي، ويعزز هذه التوقعات وجود منصب وزير شاغر، هو الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية، فضلا عن تقاعد بعض كبار الموظفين، وشغور مناصب هامة في رئاسة الجم