
تقاس الأحزاب برجالها و مواقف مناضاليها و مدى قدرتها على احداث التغير و اثبات و جودها كل في الأزمنة و الأمكنة ، و هذا ما يجعلني شخصيا أشعر بالفخر و الاعتزاز بانتمائي لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي بالرغم من الظروف المحيطة و انشغال جماهيره بالحياة اليومية اثبت أنه حزب يستطيع صنع المستحيل ، من خلال حصوله على هذا القدر من المنتسبين و بالتفاعل الكبير