زينب شابة في مقتبل العمر تعرضت وهي في السن العاشرة من العمر لعملية عنف من طرف ابن خالتها التي احتضنتها بعد وفاة والدتها التي ماتت والفتاة فيسنتها الأولى٠٠ لم تنس زينب تلك اللحظة التي كانت وراء كل الشؤم الذي تعيشه اليو، اللحظة التي كانت بمفردها بالمنزل عندما عاد ابن خالتها من المدرسة وهجم عليها كالوحش الكاسر، ولم تسطع رغم مقاومتها العنيفة أن تحمي منها