بدأت بعض الظواهر المستوحات من الثقافة اللأجنبية تدخل في قاموس المجتمع وتتجلى واقعا يفرض نفسه رغم كل المعوقات التي كانت تحول دونها، ولاتنحصر هذه الظواهر في ظاهرة واحدة وإنما تشكل كشكول لايساوم المجتمع فيه، ذلك لأن ممارستها. يمثل بصمة عار وانسلاخ من القيود التي خلقها المجتمع لتقييده وحافظ عليها كقيم لا يتنازل عنها مهما كانت الضرورة والدواعي٠