1- ولد الغزواني.. ينآى بنفسه عن الحزب الحاكم ويضغط لإبعاده بالصفة الرسمية عن المشاركة في إعلان ترشيحه المقرر رسميا في الأول من مارس (الجمعة) .. ( حزبهم ماه قانعني ولان فالشو).
أفاد بولاية البراكنة أن طفلا قاصرا يدعى يحي ولد حافظ ولد محفوظ من مواليد 2005 تم رفعه وهو في غيبوبة من مشفى ألاك إلى نواكشوط بعد تلقيه طعنات في الصدر والرأس بسكين من قبل سائق تاكسي .
وبحسب نوافذ فإن السائق مولود 1974م وقد تم إيقافه من قبل الشرطة حيث قال إنه دخل في شجار مع المعني بعد تأجيره لسيارته أدى إلى إصابته .
أكد مصدر يوثق به الابقاء على تاريخ مؤتمر الحزب الحاكم في تاريخه المحدد في الثاني من مارس بقصر المؤتمرات الدولي "المرابطون"، ولم يستبعد المصدر إن ينتخب حمادي ولد اميمو ريئسا للحزب وبيجل ولد هميد أمينا عاما له، ببنما سيتم ترسيم مايطلق عليه لجنة اصلاح الحزب خصوصا وزير الوظيفة العمومية الحالي سيدنا عالي ولد محمد خونه الرئيس الفعلي للجنة، ووفقا لنفس المص
ذكر مصدر داخل شركة النجاح انه تفاديا لحوادث السير التي تحصل من حين لاخر بسبب السرعةالمفرطة في المطار القديم ، قامت الشركة بوضع حاجز يؤمن الطريق حيث اقتصر علي الممرات الجانبية مع الإبقاء علي الشوارع الرئيسية كما هي.
هذا ومن المحتمل أن تتقلص نسبة الحوادث المذكورة ليلا نظرا للانارة الكهربائية التي عمت منطقة المطار القديم حديثا .
ذكرت مصادر خاصه في ولاية اترارز ة " أن مزارعا في روصو توفي بعد أن دهسته آلية زراعية ضخمة جاء بها لاستصلاح قطعة أرضه للمشاركة في الموسم الزراعي الحالي.
وحسب وكالة الشواطئ فإن الضحية أعطى الأوامر لسائق الآلية، إلا أنه دخل تحت إحدى عجلاتها لنزع ما علق بها، وهو ما لم ينتبه له السائق، وعاد للوراء ليمر من فوقه وقد فارق الحياة على الفور.
أُدرج بايسون كاولا من مالاوي على طابور الإعدام ثلاث مرات - لكن منفذ حكم الإعدام أصابه التعب في كل مرة ولم يستكمل التنفيذ في كافة المدرجين على القائمة. وبعد نجاته في المرات الثلاث، حالفه الحظ ونجا بشكل نهائي عندما أوقفت البلاد العمل عقوبة الإعدام.
أثار مقطع فيديو تم تداوله مؤخرا، ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، كان أغلبها متهكما على الطريقة التي حاولت من خلالها صاحبة المقطع، إقناع المواطنين بالعزوف عن المنتجات الوطنية.